منذ بداية الوصول إلى تحضير اللقاحات المضادة لفيروس كورونا وتصنيعها وطرحها للاستخدام، وقع إجماع عالمي على منح الأولية في التطعيم بها لفئة كبار السن؛ كونها الأكثر هشاشة والأقل مناعة أمام الفيروس.